حوار النخبة OPTIONS

حوار النخبة Options

حوار النخبة Options

Blog Article



أحمد منصور: ويقال إن مخزون مصر من الغاز لا يؤهلها للتصدير أساسا والشعب المصري مش لاقي غاز..

حوار مع النخبة حوار مع النخبة: المحامية سارة عبدالله قاسم

تستضيف الحلقة الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين محمد سليم العوا، ليتحدث عن دور النخبة في المجتمعات العربية والإسلامية, فما هي طبيعة دور النخبة ومسؤولياتهم؟

تلك العقليات الراسخة بالعناد والتشدد تمضي وتندفع دائما بأتجاه واحد وتلغي كل الاتجاهات الاخرى وتفسر الامور تفسيرا سياسيا وتهرب الى الامام في مواجهة كل ما يعترضنا من ازمات ودائما ما تبحث عن تبريرات وشماعة ليتم وضع الاخفاقات عليها وهو كنوع من انواع تبرئة الذات لتظهر بمظهر النصاعة والبياض وخلق عدو مفترض من اجل التوازن النفسي والهيبة .

محمد سليم العوا: بالظبط. فنحن كل الذي نفعله عندئذ أن نقول هؤلاء على ضمانتنا، فيقبل الحمد لله ويتركون فيما يعملون.

وبإبعاد تلك الكتلة الإجتماعية وإحلال كتلة أخري محلها ثبت بالدليل ان الكتلة الجديدة لا تملك العمق الإجتماعي الذي يمكنها من حسن إدارة البلاد ، مما ترتب عليه آثار خطيرة ونتائج كارثية يمكن إيراد بعض منها :

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

حازم الجوهني/ السعودية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

شاهد بالفيديو.. شاب سعودي يتغنى بأغنية فنان الراب السوداني “حليم” الشهيرة “عيون كتير بنشوفها”

– شهدت البلاد إنهيارا إقتصاديا متسارعا ، حيث إنحدر تصنيف الإقتصاد السوداني من السادس افريقيا الي الثامن عشر في اول سنة لحكومة الدكتور حمدوك .

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

وفي رأي الدكتور رواجعية فإن المثقف الملتزم لا يمثل إطلاقاً تلك "الشخصية الحيادية التي تكتفي بمشاهدة ما يجري من أحداث دون التدخل فيها والتأثير عليها، فهو مطالب برأيه في كل الأمور التي تتعلق بالحياة العامة لمواطني شعبه". وبذلك فهو يرفض منطق الصمت الذي تدين به أغلبية النخب الجزائرية المعارضة للسلطة، على هذا الموقع ويبرر فوزري سعد الله ذلك بانعدام سقف الحرية الكافية التي تمكن المثقف من ممارسة حقه دون أن يتعرض للمضايقة.

( حوار مهم جداً )مع أحد أعضاء النخبة التي تتحكم في العالم

اليونان إحنا طول عمرنا معنا علاقات بينها وبينها من أيام الدولة العثمانية وقبلها، الآن إسرائيل تسبق اليونان!

Report this page